tag:blogger.com,1999:blog-7049498382641649920.post8787813983448482775..comments2023-10-22T04:02:22.181-07:00Comments on ثرثرة على ضفاف الكتابــــــــــــــــــــــــة: كتابة بلا حدودUnknownnoreply@blogger.comBlogger9125tag:blogger.com,1999:blog-7049498382641649920.post-82762079032198075732009-12-11T02:18:15.081-08:002009-12-11T02:18:15.081-08:00أشارك المعلقين إدمان مقالاتك الجميلة والمتعددة الم...أشارك المعلقين إدمان مقالاتك الجميلة والمتعددة المشاعب. لكنك دوختني هنا بين تفكيك داريدا وبين انفصام المثقف العربي لغوياً. لقد مارستُ تفكيك النصوص القديمة دون أن أدرس داريدا ولا أخجل من ذلك فنظرتي هي التالية: الفلاسفة يكثرون من الكلام المعقد من باب حماية الكار. لكن المغزى بسيط على نفعه الجم. أنظر إلى دارسي نظريات هؤلاء الفلاسفة وتطبيقاتهم. فكل يطبق كما فهم وهنا تظهر محدودية هذه النظريات.<br />ما أفهمه من ابتعاد الكتابة عن الكلام، هو أن الكلام آني والكتابة باقية دائمة. وحين ينقضي الآني تصبح كلمات الكتابة قوالب فارغة نملؤها بكلامنا الجديد وهذا هو التأويل. فمن يعرف مثلاً ما عناه محمد (وحياً أو بغيره) من "الرجال قوامون على النساء بما أنفقوا." قد يكون قصده أن الرجال يطؤون النساء لأنهم دفعوا مقدماً (مع مؤخر ثقيل أيضاً). أما انفصام المثقفين العرب لغوياً فلا أحسبه ذا علاقة بتفكيك داريدا. ومثالك عن محمد أركون في مجزرة فيصل القاسم خلط عليّ الأشياء فأركون وإن تكلم العربية فهو يكتب بالفرنسية وهي لغة تعامله اليومي فما له ولمحاورة عياري المشايخ (أو مشايخ العيارين) الذين يحفظون خطابهم عن ظهر قلب وهو مكون من وحدات منفصلة تجمع بن الشتائم القرآنية والآيات القصار والأحاديثة المفصلة على ذوقهم. <br />أما الإنفصام اللغوي بين المحكي والمكتوب فيوجد في كل المجتمعات بدرجات مختلفة تعتمد على مستوى التعليم. فمثلاً لغة الشارع الفرنسي في أحياء العمال والمهاجرين تختلف تماماً عن لغة طلاب الجامعات. ولغة طلاب الجامعات اليومية تختلف في لفظها وقواعدها وعباراتها عن لغة الدراسة والحوار المثقف. إن ثنائية اللغة والإنفصام (diaglossia) التي يطلقها كثيرون من المفكرين الغربيين على العرب ما هي إلا عجز الجمل عن رؤية سنامه. لا يحتاج المثقف العرب إلا إلى دروس في الخطابة والإلقاء والحوار حتى يمارس لغة التعليم العليا كما يفعل الأوروبيون.<br />الفقر كما ذكرتَ هو في الفضاءات اللغوية العربية وليس في سيطرة الفضاء اللغوي الديني فقط. لا أحد ينكر أن الفضاء اللغوي الديني مسيطر لكن إغناء الفضاءات الأخرى عبر الترجمة والبحث العلمي قد لا يكون له علاقة بسيطرة الخطاب الديني. لا ننسى أن تكريس الخطاب الديني تم في مدارس الحكومات القومجية التي خلطت الدين بالقومية بالتراث. فالذم واجب على الأيديولوجيات القومية الغوغائية وليس على الخطاب الديني. وهل نظن أن اللغات الأوروبية المتجانسة (كما يبدو للوهلة الأولى) على طول التركيبة الإجتماعية وعرضها كانت موجودة قبل الدولة القومية. في أوائل القرن التاسع عشر كان نصف فرنسا فقط يتكلم الفرنسية المعروفة اليوم وما كان ذلك إلا بفضل الطبقات الوسطى من المعلمين والكتاب الرومانسيين المؤمنين بالأيديولوجيات القومية الذين أخذوا على عاتقهم نشر هذه اللغة "القومية" المفبركة أصلاً. وأنت تعرف ياعزيزي تعدد اللهجات في ألمانيا وكم من الألمان يتكلم الألمانية العالية (Hoch Deutsch). المشروع اللغوي العربي الذي يغذي المفردات والمعاني ضروري ولا أشك بذلك لكن تحليلاتنا الحالية تبدو أحادية الجانب وقاصرة عن ضم العدد الازم من العوامل الشارحة كما يقولون في علم الإحصاء. ولا أنسى هنا أثر رواد مايسمونه بالنهضة العربي التي ما كانت إلا استمراراً للرومانسية الأوروبية القومية الطابع. لم يكن استنباط الكلمات الجديدة في ذلك العصر موفقاً كل التوفيق ولم يتكن إعادة بناء الأسلوب التعبيري للغة العربية موفقاً بتاتاً. فمتعلِّم العربية مرتبط باأسماء كوحدات وبعيد كل البعد عن جذور الأسماء لان الإرتباط ليس إلا مجازياً والإستنباط تعسفاً في استعمال صيغ العربية مما يجعل الباحث العربي في أي مجال غير اللغة عاجزاً عن استنباط كلمات جديدة لتخدم مجاله بشكل عام وبحثه بشكل خاص. خذ مثلاً كلمة "موضوع" كترجمة لكلمة (subject) الإنكليزية. من أين جاءت ولماذا اختيار جذر "وضع" المرتبط بالتوطئة والهبوط. فإذا كتبت بالإنكليزية فإني وببساطة قد أخترع كلمات لتلاؤم بحثي مثل (subjectify, subjectivism, subjective, subjectivity) أما في العربية فلا سبيل للاستنباط إلا بمعرفة الجذر ومعانيه وصيغ المصادر والأسماء والصفات والجموع. فلا أستطيع أن أقول "موضع" قاصداً تحويل شيء إلى "موضوع" وإذا قلت "موضوعية" حصلت على المعنى المخالف تماماً ل (subjectivity) وإذا حاولت ترجمة (subjectivism)عدنا إلى "الموضوعية " الخرقاء. وهذا ليس عجزاً في العربية كما يتصور الكثيرون، الأساس هو في معرفة أسس الإستنباط وثبوت معنى الكلمة ومشتقاتها. إن كلمة "موضوع" غير ثابتة لأنها لا ترتبط معنوياً بأبناء عمها وأقاربها. والأمر هنا لا يتعلق بانفصام لغوي بل بمشروع نهضة محدود النجاح وبحاجة إلى مراجعة جادة وجريئة.أحمد نظير الأتاسيhttp://haderwatarikh.blogspot.comnoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7049498382641649920.post-31406354490826841932009-07-13T14:12:13.768-07:002009-07-13T14:12:13.768-07:00تحياتي إليك نادر، أولا وقبل ربط ما أطلق عليه دريدا...تحياتي إليك نادر، أولا وقبل ربط ما أطلق عليه دريدا بالمركزية العرقية الأوروبية، المبنية علي الكلام، يتعلق هذا الأمر بتاريخ الكتابة، وبالتالي فإن الصوت مقدم علي الكتابة؛فإحدي نظريات نشأة اللغة، والتي تسمي بالمحاكاة،افترضت أن اللغة نشأت علي أساس هذا المبدأ الذي حاكي الصوت، وبعيدا عن الجدلية التاريخية، وفرضية الأخذ بها، فإن محاولة التفكيك، أو إعادة بنية النص علي حد تعبير دريدا، ضرب من الوهم الذي قاد النص إلي التشويه في ظل متاهات التفكيك، وإعادة ترتيب قواعد اللغة، كما أن افتراض الميتافيزيقا التي استخدمها دريدا، وجعلها الأساس الذي بني عليه منهجه، بعيد عن الواقعية، فالتفكيكية، هي إعادة بنية النص، ومن ثم إعادة تركيبه، وبالتالي تأويله، والتأويل هنا يتوقف علي الأيدلوجية التي يتبناها من يقوم بعملية التأويل، إن دريدا بفتحه المتاهات علي البنية النصية هو من افترض اللوغوس، وأسسه، واستخدامه للميتافيزيقا هو دعوة إلي تكريس الميثولوجي، وإعادة طرحه كأحد الأنساق الأدبية التي يجب أخذها في الحسبان، وبعيدا عن كون دريدا يهوديا، وشعوره بالتشتت، ومن ثم حاول أن يفسر النص، أو يعيد بنيته علي أساس من هذا التشتت المتمركز في ذاته، فإن الأنساق اللغوية، وقواعد اللغة ترفض هذاالتفسير، لأن هذاتشويه للبنية اللغوية النصية، عل أن الكتابة لم تكن في يوم من الأيام إلا تكميلا للصوت، وتسجيلا له، واحتفاظها بالبعدين الزماني، والمكاني.تقادم الخطيب، مصرnoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7049498382641649920.post-87198169905703704112009-07-12T12:08:05.920-07:002009-07-12T12:08:05.920-07:00اخي الحبيب نادر
انا لست مثقفا ولا قارئا ولكنني اس...اخي الحبيب نادر <br />انا لست مثقفا ولا قارئا ولكنني استطعم الكتابةوان اصبحت كما ذكرت حتى العناوين المثيرة لم تعد تستقصب القارى الذي يريد كتابات من نوع كنتاكي او همبرغر<br />حميعنا نبحث دائما عن الحرية المفقودة ولن نجدها (ضاعت الطاسة)ولكن ما ابحث عنة بحق ان اجد مساحة من الحرية كي احبك فهذا يكفيني ويمنحني نورا لاتلحقة العتمة راتب العكة<br />مشرق ودائم الابداع اتمنى لك مزيدا من التالق الذي يوصل الى المحبةAnonymousnoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7049498382641649920.post-29809264758613886432009-07-01T02:11:27.011-07:002009-07-01T02:11:27.011-07:00عزيزي..
لفت إنتباهي بيت الشعر (البيطري) المشار إلي...عزيزي..<br />لفت إنتباهي بيت الشعر (البيطري) المشار إليه في تعليق رقم(5)..وقصيدة المتنبي المعنية بهجاء ضبة بن يزيد في تعليق رقم (18).. فقاداني لإشكالية خيلاء المبدعين على من لا يعي مقاصدهم .. حيث منهم من لا يتأخر في عفواً (تعرية مؤخرته) ..تماماً كما فعل المتنبي في قصيدته لإحتقار ضبة !<br />شخصياً أفضل الوقوف في صفوف الجهلاء .. خيراً من إنتشائي بمؤخرة أو أثداء !<br />برأيي على المثقف طرح السؤال وعلى المتلقي البحث وليس عليه الإجابة في الحال0 <br />تحياتي العطرة0Anonymousnoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7049498382641649920.post-29307984776819495582009-06-30T01:34:58.741-07:002009-06-30T01:34:58.741-07:00شكر جزيل للسيد رفائيل زيادة، وللأستاذة مروة كريدية...شكر جزيل للسيد رفائيل زيادة، وللأستاذة مروة كريدية لترك بصمتها على هذا النص، ومحبة وتقدير للصديق غير معرف مع تحيات عطرة، وآسف لسقوط حرف الراء من إسم الأستاذ الفيلسوف أنور مغيث، وشكرا للتنبيهنادر قريطhttps://www.blogger.com/profile/12080716761077562654noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7049498382641649920.post-41736506448215990162009-06-29T14:32:35.589-07:002009-06-29T14:32:35.589-07:00إضافة
عزيزي .. لتسمح لي بملاحظة:
وهي أن مترجم الكت...إضافة<br />عزيزي .. لتسمح لي بملاحظة:<br />وهي أن مترجم الكتاب مشاركاً السيدة قرينته هو أستاذ الفلسفة المميز(أنور مغيث)..فقد سقط حرف الراء من إسمه ..شكراً0Anonymousnoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7049498382641649920.post-50964649727148769782009-06-29T12:53:42.415-07:002009-06-29T12:53:42.415-07:00كم أنت رائعاً عزيزي .. دمت جراحاً للكلمة والحدث .....كم أنت رائعاً عزيزي .. دمت جراحاً للكلمة والحدث .. ولا جارحاً للمعنى والقصد .. تحية عطرة0Anonymousnoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7049498382641649920.post-38318249816348608482009-06-29T09:01:24.555-07:002009-06-29T09:01:24.555-07:00مقال قيم جدا - أشكرك
مروة كريديةمقال قيم جدا - أشكرك <br />مروة كريديةAnonymousnoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7049498382641649920.post-35403572545690038732009-06-28T10:01:13.946-07:002009-06-28T10:01:13.946-07:00حضرة الكاتب نادر قريط أرجو أن لاتحكَ لحيتك كثيراً
...حضرة الكاتب نادر قريط أرجو أن لاتحكَ لحيتك كثيراً<br /><br />وأنا أقرأ ُ نص مقالكم أحسستُ مُعانات حاملين ثقافة لغات شعوب مناطقنا الصحراوية(سوريا - سيناء - جزيرة العرب وغيرها)الجافة وبجفافها َجفْتْ لُغاتها وبقيت كمى هي وبيدِ خالقها المعبد أي لغة المعبد وكاهنهِ الذي رفض تكنيكيها وتحديثها لكي لا يخسر السلطة ومنه المائده الشهية ( لذلك الآتينية ومارتين لوتر) وعلى الرغم من محاولات علماء وفلاسفة العصر التنويري في عصر الوحدة العربية المحمدانية ودستورها القرآن (محمد ص) هذه الوحدة المحمدانية العلمانية المادية التوحيدية الآريوسية وما بعد محمد حاول عمر وعثمان وهناك دوماً محاولات دائمة ومتوترة ولكن المحصلة فاشلة لأن من دون ماء ومراعي خضراويه وكرامة إنسانية لا يوجد تقدم ولا مدينه هذالثالوث موجود في العالم الشمالي لذلك كما نشاهده كشاهدين على قفزاته التطوريه وعلى كل المجالات المادية والإنسانية وحتى الميتافيزيكية وسفر آلة وعقل الإنسان الشمالي إلى صدرة المنتهى والقمر والذي حطمَ نظرية الذين يؤمنون بأن علي رضوان الله عليه بأنه يسكن القمر وأنه لايسمح لأحد بالنزول عليه فها الروسي والأمريكي وغيرهم صعدوا وحتى صدرة المنتهى فلم يجدوا هيرقولاس ولى عيسى ولى علي ولا حتى صدام لأن كل رمز قتل من طرف العدو ومن تأثير هوس الصدمة جماعتهِ صَعَدوه إلى السماء وينتظرونه فلأجل صعود الرموز وجدتْ فلسفة ما وراء الطبيعة لذلك على الإستاذ نادر أن لايقع بالهم ويكون مهموماً حتى لا يَحُكَ ذقنهُ أو ليحْيتِهِ كثيراً وحسب التوحيدي رضوان الله عليه صفحة 110 معارك من أجل الأنسنة محمد أركون قدس سره <br /><br />يرفائيل زيادهيرفائيل زيادهnoreply@blogger.com