مع ردود القراء
2007/02/02
ويل ديورانت (المجلد الرابع)
بينما كانت ماكينة الحفر، تصم أذني بضجيجها، التفت الحاج وقال:
أنظر كيف تعمل هذه الآلة الرائعة!! ان هؤلاء الأوروبيين أولاد أبالسة؟اكتفيت كالعادة بهز رأسي... قال بعد أن هدأ الضجيج: سمعت أن علومهم استنبطت من القرآن الكريم؟ ربما قرأ في ملامحي بعض امارات التعجب.. فمن الحماقة أن أجادل رب عمل أعرابي، باركته السماء بنعمتي الجهل والمال.. استرسل:
صدق أو لا تصدق... سمعت أن لديهم غرفة سرية ذات أقفال عديدة، لا يؤذن الا للعلماء والقساوسة بدخولها، ففيها قرآن نسخت آياته بماء الذهب، ومنه يخرجون اكتشافاتهم واختراعاتهم!!! في الحقيقة لم آخذ كلامه علي محمل الجد.. لأني شخص لوثته المدرسة بالأفانين والحيل وأنواع الفساد..... فقد تعلمت علي سبيل الترهات: أن النهضة العلمية قامت علي مبادئ نيوتن للحركة، وقوانين لا فوازييه، وجدول ماندلييف الذري... ونسبية آينشتاين ونظريات الكموم... أما أن تكون النهضة العلمية الأوروبية، قد أنجزت في تلك الغرفة السرية.. فهذه لعمري قاصمة الظهر!!
وهكذا مرت السنون، ولم أعثر علي تلك الغرفة السرية (ولم أصبح مثل هاورد كارتر مكتشف مقبرة توت عنخ آمون) فكل ما في الغرب، لا يشير الي طقوس سحرية غامضة. المكتبات مفتوحة لمن أراد اليها سبيلا، وكلها تشهد للقرن 19، الذي كان بحق قرن الابداعات العلمية الكبري، وازدهار الفلسفات الوضعية... وعلوم مقارنة الأديان، ففي نفس القرن اكتشفت اللغة المصرية القديمة وحلت طلاسم اللغة المسمارية، وكان هذا الحدث، ثورة معرفية، هزت قلاع اللاهوت الديني، بما فتحت من آفاق جديدة أمام دراسات الميثولوجيا، رغم ذلك، استمر البعض يدافعون عن كلمة الله الأزلية، ففي منتصف ذلك القرن اخترق عالم الوثائق القديمة قسطنطين تيشندورف، أسوار دير كاترين في سيناء.. ليعود بمخطوط (الكتاب المقدس) السينائي، ويثبت للعالم المادي المشكك أن كلمة الله ما تزال محفوظة عبر القرون (حرفا حرفا)، وليقدم هذا المخطوط هدية للقيصر الروسي، بمناسبة ارتقائه العرش (باعه البلاشفة، بعد الثورة للمتحف البريطاني بمبلغ 2 مليون باون!!
وهنالك من يجزم بأن المخطوط ليس أكثر من تزوير فبركته أنامل تيشندورف نفسه؟).
قصة الحاج الآنفة الذكر ليست عبثا فرديا، فقد سمعت الرواية من أشخاص كثر، والأنكي أن بعضهم، من خريجي الجامعات، ودارسي الطب والفيزياء!! وقد تعمقت تلك الرواية وترسخت، بفعل كتابات الاعجاز القرآني، التي بدأت مع الباقلاني وانتهت بمصطفي محمود، وزغلول النجار، وزغاليل آخرين.. وهي تعكس صورة واقعية عن مجتمعاتنا المنومة بسحر المقدس. لكن ومعرفة مني بدور الدين في صياغة الهوية والوجدان الجمعي، وتقديرا لنفوذه السلطوي علي الوعي، وما يحدثه من راحة وقيلولة للمؤمن، أجد أن الاسراف الكلامي في هذا الموضوع، والوقاحة في طرحه، قد يجرح مشاعر البعض (علي المستوي الانساني).. لذا فان اللجوء الي دراسة علوم المقارنة بين الأديان، واركيولوجيا اللغات القديمة، يساعد في ردم الهوة بين الأديان، فكلما ازداد الانسان تعصبا لدينه، ازداد جهلا به، فكثير من البحوث والمقالات التي تتناول الاسلام، لا تقوم بعملها لوجه الله، أو بدوافع معرفية نزيهة.. فجلها يقوم علي تصفية حسابات أيديولوجية، وثأر تاريخي.. لكن من العقم أيضا أن يترك الزغاليل يسرحون ويمرحون،.. فلا علاقة للفاكس والكاميرا بآيات القرآن، ولا علاقة للفائف التوراة والانجيل، بهذا الملف الرقمي، الذي سأرسله الي آخر العالم بضغطة زر.. الكتب المقدسة جميعها، هي ذاكرة للشعوب القديمة، فمن يبحث عن تفسير أو اعجاز، فما عليه الا أن يذهب الي خرائب سومر ولكش وبابل ووادي الملوك.. هناك سيعرف منشأ قصة الطوفان، وهناك سيكتشف قصة موسي، والولادة الاعجازية من عذراء، وفكرة الخلود والبعث.. وكل القصص الدينية.واستطرادا، يمكنني الزعم بأن المشهد الثقافي العربي لا يزال مسرحا للادعاء وعرض العضلات والوصولية والانتهازية، فقد بح صوت المفكر الجزائري محمد أركون، وهو ينادي بضرورة ترجمة المجلدات الثمانية لجوزيف فان اس (حول القرون الهجرية الأولي) دون جدوي، ولا تزال أمهات الكتب بعيدة عن قارئها العربي (وأنا منهم) إذ ما زلنا نسمع عن دراسة ابراهام غايغر: ماذا أخذ، وتيودور نولدكه عام 1856 وكتابه الذائع الصيت : قصة القرآن ، ثم بارث بكتابه نقد وتأويل القرآن، وغولدتسيهر: اتجاهات التفسير القرآني أو كتاب شتراوس (قصة المسيح).... ومئات الدراسات الأخري... وصولا لدراسة لكسنبورغ (القراءة الآرامية للقرآن عن دار شيلر برلين 2000).
في الحقيقة حيرني صمت العالم العربي وتجاهله لهذه الدراسات المعرفية، واكتفاؤه بذمها، وغرقه في جدل سفسطائي، استفزازي لا معني له. فالذين يتشدقون بعالمية الاسلام، تجدهم ينكفئون أمام حوار الحداثة والعصر، ليثبتوا أن الاسلام دين فصل علي مقاس العرب والباكستانيين والأفغان.اشكالية اقرأ؟استوقفت سورة العلق معظم الباحثين، وهيجت أقلامهم، ربما لأن السورة كانت فاتحة النص القرآني (ومعظم الناس تكتفي بمطالعة بدايات الكتب، ثم يضيق خلقها!!).. وربما بسبب الغموض الذي اكتنفها
ففعل (قرأ) اصطدم بقناعات الكثيرين كنولدكه وهارتفيغ وهيرشفلد، لأن القراءة ترتبط الي حد بعيد بوجود ثقافة كتابية (وهذا ما تنقضه الحقائق التاريخية.. راجع جواد علي، تاريخ العرب قبل الاسلام).. ففعل القراءة يفترض أن الوحي يحمل مكتوبا ويفترض عدم علمه بأمية الرسول (وهذا استخفاف بقدرة الوحي). لقد التفت هؤلاء الي تفسير أبي عبيدة الخارجي (معلم لأبن هشام، تم الطعن به بسبب خارجيته) الذي أكد أن فعل (قرأ) تعني (ذكر) وبالتالي فان الآية (اقرأ باسم ربك) تعني أذكر الله، أما لوكسنبورغ، في كتابه القراءة الآرامية، فانه يعثر علي مفتاح لغوي آرامي مفيد، (قرا بشم ماريا) وتعني هذه الجملة (اقم صلاة الرب) أو أدع باسم الرب.. هذا نموذج من آلاف أخري ما زالت تنتظر (أمة اقرأ) التي آن لها أن تتعلم القراءة.(إنتهى المقال)
ردود القراء
الغارق في مستنقع الجهل قريط سيد قريط : لعلك في مقالك هذا تحسب نفسك من الذين يعرفون معنى القراءة في لغة الضاد وأنت لا تحسن قراءة معني الكلمات ذلك لأنك كمعلمك أركون هداه الله لم تحسن سوى قراءة من تصيد المتشابهات في اللغة والعقيدة والفكر حتى يصطاد في الماء العكر كلاب البحر التي لاتفهم من تاريخها إلا ما كتبه المستشرقون أمثال أساتذتك الغربيين ويكفيك عذرا القاعدة التي تقول ليس بعد الكفر ذنب حتى تزداد عويلا وصراخا وتهرف بما لا تعرف والبقية على الله .
Excellent ArticleI agree with every word,hope that this unique writer would continue to eliminate our stupidity and ignoranceHassan/UKI agree with you that Muslims should be open minded and look and interact positively with other cultures and religions. The reason for that is ‘we are not alone on this planet’. However, the way you introduce your point of view is full of arrogance and unfairly you try to generalize that all Muslims are ignorant and idiots.Shadi
إلى السيد كاتب المقال حاول الشرق و الغرب على مدى مئات السنين أن يثبتواأن القرآن ليس من عند الله و لم يفلحوا لن أستحلفك بالله لأني أعلم أنك جاهل لا تؤمن به و لكن أسألك إن كان فيك ذرة صدق واحدة هل تعلم كلمة واحدة مما ذكرته من الكتب الغربية التي ذكرتها؟ ثم لم يكن من المعروف أنه كان هناك علماء غربيون في القرن الهجري الأول في كل بلاد الغرب فضلا عن جزيرة العرب فكيف نقرأ في التاريخ الهجري الأول لأشخاص لا يعرفون التقويم الهجري ؟ قبل أن تكتب كلاما لاتفقهه أتحدى أن تحاور طفلا صغيرا فضلا عن عالما كبيرا على الهواء مباشرة في كلامك هذا بصراحة أخجل كل الخجل أن يكون فيبلاد الشام كاتبا مثلك
ناصح أمين - يا مثقفيكفينا جهلاً ك"أمة أقرأ" أن يكون مثقفونا بهذاالجهل !! أن يقرءوا كتب المستشرقين قبل كتبنا، وأن يتندروا بأسماء علمائنا دون قراءة كتبهم اللهم سوى عناوينها! فعلاً يبدوا أنك لا تخاف ! ولاكن من اظهار جهلك بأمتك و ثوابتهاو لجوئك للغة الآرامية لتفهم معني العربية.
أفكار و تشويهالموضوع فيه أفكار تستحق التوقف عندها. لكن الكاتب سقط حين حاول النقد حيث نزل لحد التجريح باسم عالم جليل, وما هذا من النقد العلمي المتزن. وهذا كاف في نظري لتقييم المقال حيث النتيجة في النهاية كانت محصلة لقراءة في كتب متفرقة دون تفسير علمي لآيات القرآن الكريم. وهذا أيضا نقص في هذه المقالة.
لا يمكن التوصل للحقيقة بالبحث بين الكتب فقطالى الاخ الكريم : ان الانطلاق من القاعدة القائلة (اذا اانطلقنا في اي امر من حالة الشك ستوصلنا الى حالة اليقين ) لذلك ادعوك للبحث عن الحقيقة ،ولا بد لك ان تصلها ان كان هدفك الوصول اليها ، وليس توجها كردة فعل على الواقع العربي والاسلامي !!! مع نصحك الى الالتفات الى تجارب الاخرين توازي عقلي حسي وروحي لتجد العجائب تمعن في المحيط في كل شيء لتجد ضالتك اقرا لان ويلسون ارثر فندلاي اينشتاين اقرا كتاب (هل يلعب الله النرد العوالم الاخرى اسرار وخفايا المخابرات السوفييتية والامريكية نوستراداموس مخطوطات قمران مع تمنياتي لك بالوصول لضالتك
Muslim from the USA"It is not for any person to believe, except by the Leave of Allah, and He will put the wrath on those who are heedless".
شفا الله كل مبتلىكانت لي مناقشات مع أمثال كاتب المقال ممن سرعان ما تتبدد حججهم وتخنس أفكارهم أمام دلائل الإعجاز وسواطع البراهين. وليدعني أسأله وقد قرأت في كثير مما ذكر بلغته التي كتب بها: ومن أدراك أن ما قالوه صحيح؟؟؟ يحضرني هنا قوله تعالى: (وجادلوا بالباطل ليدحضوا به الحق )ويحضرني في وصف الكاتب ثوله تعالى: ومثل الذين كفروا كمثل الذي ينعق بما لا يسمع إلا دعاء ونداء، صم بكم عمي فهم لايعقلون. وعلمي أن الدكتور زغلوا النجار أستاذ مرموق في الجيولوجيا، أي أن الكاتب ليس أفضل منه علميا وما أظن الكاتب إلا من متسولي العرب في بلاد الغرب يعيش على الإعانه ثم هو من من الناقدين الناقمين على الكسالى النائمين. أخيرا أحب أن أطمئنه أن قل ما شئت فلن يمسك أحد بسوء.
najiyou have touched a critical point .no body will accept that god's word can be deformed in the mouths of those who do not want even to think . there are old muslems who discussed every thing and our history is full of Inb Rushd and others like The Mu'tazili who discussed the holy quran and no body killed them . Sayd quemni , faraj foda; Ashmawi ; Shahror and many others live in permenant fear .
ربنا يهديكيا سيد نادر هل بكل ثقافتك ومعرفتك غاب عنك ما وصل البسطاء والأميين من أن " إقرأ " تعني : إقرأ خلفي يا محمد والخطاب من جبريل عليه السلام ربنا يهديك ويكشف الغشاوة عن قلبك
abu bakergreat article we need more again a syrian just the great sadeq jalal al 3azem dare to presents us with the big question who is first the egg or the chicken in short this article proves that we arabs are way behind thanks to the reglious insistution maybe reglion made us more people of values or at least so they say the price for it we lost our minds to it and allowed it to enslaves us i d rather be free mind and maybe less i want to bring to others and those who are interested on the topic with great respect to our religon in souret al baqara verse 77 clearly define the word (oumee) as aperson who doesnt have a book like the tora or bible that is an indirect admmision that our way of defining oumee was wrong its not someone who didnt know how to read its a person who doesnt have a book i.e. doesnt belong to any already established reglions
جليله / السودان .. ياريت تقرأ أنت ايضاًيا قريط أو من تكون لا استطيع ان اجاريك فانت علامه كما افهم من مقالك هذا ... ولكن الله سبحانه وتعالي تعالي علواً كبيراً عن امثالك من المرجفين والمستحوذ علي قلوبهم من قبل الحضارة الغربية الت ي يبدو انها بهرتك ولا تستطيع منها فكاكاًبالموضوع ببساطة إن الله سخر لنا هذه الحياة لتعميرها ولك ان تتخيل كيف يمكن لنا ان نعمرها إن لم يكن الله معنا يرشدنا ويدلنا علي كل شئ ولو بالصدفة. اما ذلك الاعرابي المسكين فامثاله كثر كامثالك فالبساطة تقتضي احياناً التسليم وان كنا نذمة وهنالك من البسطاءمن هم فقراء لا مال لهم ولا جاه ... اما كلمة اقراء فراجع كتب التفسير ان كنت لا تعرفها فمنها ابن كثير لعل الله يفتح بصيرتك التي لا تقودك إلا لهلكك كما نري شفاك الله وامثالك
alhabibvie@msn.comانصح الكاتب ان يقرا كتاب مدخل الى دراسة القران لمحمد عابد الجابري ليصحح بعض الافكار الاستشراقية الخاطئة لديه .فكلمة اقرا وردت في القران بمعني القراءة وليس كما دهب اليه الكاتب وهدا لا يتناقض مع كون الرسول امي والعرب امييون ...لان الامية تعني ان العرب ليس لهم كتاب مقدس وهدا لفظ كان يطلقه اليهود على كل من ليس يهوديا ...اما الرسول الكريم فقد كان يعرف القراءة والادلة على دلك كثيرة من القران والسنةوالسيرةلا نحتاج سوى الى الحريةان الشاب المسلم اليوم مستعد للابداع والنجاح لكن ينقصه فقط الانطلاق من كتابه المنزل الذي لن تفهمه انت ومن وراءك من العلمانيين الذين يكبتون على انفاسنا في كل البلدان العربية الاسلامية فاليد الطولى لهم واليوم ولنخبهم العلمانية التي درست في الغرب اما توابعها من الفقهاء فهم اوليغارشية تبعية للمنظومة العلانية بأسرها التي تتعاون مع الغرب في منعنا من مصادر المعرفة وانتاج نخبة تبعية غير مبدعة فالبحث العلمي يحتاج ارادة سياسية وامكانات مادية ونظام تعليمي قيمي كالذي طبقته اليابان والصين وماليزيا تنشأ عليه اجيال وليس تعليم تقنوي غربي مستورد لا روح فيه ولا قيم وتوقفوا عن تحميل الدين الاسلامي اخطاءكم وفشلكم ايتها النخب والمنظومات العلمانية والدليل انكم ما زلتم تتامرون لمنع اية قوة سياسية ذات مرجعية اسلامية من الوصول الى السلطة في هذه البلدان ولو بالحديد والنار واشعال الفتن وما نماذج حماس والجزائر عنا ببعيد ويوم تقوم نهضة اسلامية بقدرات دولة انذاك تعالوا وحاسبونا. انكم ايتها النخب العلمانية لا ترددون سوى الاراء العنصرية لمعلميكم من المستشرقين التي ترى ان العقل الاسلامي والشرقي برمته ليست مؤهلة للابداع العلمي لقصور فطري فيها والحل هو التحلل من كل القيم الشرقية والله اني مستعد للبقاء في هذه القيم حيث التضامن الاسري مع التخلف افضل من كل التقدم التقني مع ما يرافقه من الجفاء الاجتماعي والعنصرية وعقد التفوق والاستعمار والتدخل في كل بقاع الدنيا لاستنزاف ونهب ثرواتها وما نموذج غزو العراق عنا ببعيد.
محمود الترك - الاسلام دستور حياهان الاسلام مبدأ ود ستور حياة للبشر, مكانه ليس المختبرات العلميه وانما هو لبناء الفرد اااوالمجتمع ق والمجتمع والدوله وهو مجموعة من الاحكام ذات البعد السيا سي والاجتماعي والاقتصادي والقيمي والاخلاقي يستند الي عقيدة التوحيد ومع ورود بعض الحقائق العلميه فهو من باب ان (خالق الوجود يبلغنا عن مخلوقاته ) فالقران ليس كتاباً للفيزياء او الكيمياء كما ان الد ستور الفرنسي والامريكي( ان وجد) والمبدأ الديموقراطي لا يتحد ث عن صناعة العطوراو طائرات البوينج او الايرباص اونما هو المحفز لذلك نرى ان الاسلام موحد للامه مفجر لطاقاتها هو الشاحن والباعث لكل ابداعاتها وهو المحرك لكل الهمم وهو الذي الهم اجداد نا معنى الصراع السياسي والفكري ولايديولوجي وهو الذي دفع الامة نحو الفتوحات لا ظهار نهجنا على المناهج والنظم الحياتيه كلها وكلمة اعدوا ؟ في القران تعني استيعاب كل العلوم وكل تقنيات العصر لتحقيق الاكتفاء الذاتي في كل المجالات لتحقيق عالمية منهج الاسلام وانت ترى يا اخي كيف كان العالم المسلم موسوعة علوم في الطب والرياضيات والفلك والادب وانت معي ان المنصفين من علماء الغرب لاينكرون فضل هؤلاء على الغرب 0 ومع هذا انا معك فقط فيما الت اليه احوالنا في هذا العصر هل من عوده الى هذه الايديولوجيا الربانية التي خضعت لبارئها ذرات هذا الكون؟
من أمة اقرا / انك نادر في الجهل فعلاالمشكلةوالعيب ليست في الرجل الذي رميته بالأعرابي صاحب النعمتين وهو أدرى وأدرك منك للأمور لو كانت في رأسك حبة فهم ولكن فيك أنت ياعبقري هذا الزمان .نحن لا نحتاجك أنت و لا ويلك حتى تعلمنا أن الخطأهو محرك التاريخ.تأذب يا هذا وتعلم فأنت ما زلت تجهل الكثير.
عبد الكريم وشاشا / المغرب-- استقالة كاملة للعقل العربي أستاذ نادر هؤلاء "كتبة التعليق" يبحثون عن الحقيقة.. كهنوت وعقلية المؤامرة وتكفيريون حتى الرمق الأخير حتى وإن جادلتهم "بالتي هي أحسن" منذ زمان قدموا استقالة عقولهم.. فاتركهم بتعاليقهم السخيفة والتي لاتغني من معرفة يعمهون ففاقد الشيء لا يعطيه.. ضحالة كل ما هنالك تحياتي أستاذ نادر وبمقالك الشجاع والممض والحاد أما الركاكة والفجاجة والرداءة والثنائيات المانوية السهلة فطريقها مسدود مسدود عبد الكريم وشاشا من المغرب
أخجل كل الخجل أن يكون فيبلاد الشام كاتبا مثلك franceليعود بمخطوط (الكتاب المقدس) السينائي، ويثبت للعالم المادي المشكك أن كلمة الله ما تزال محفوظة عبر القرون (حرفا حرفا)??????????
According to my limited understanding, many of the books you mentioned are authored in German-a language I think you speak-so why don't you work on translating some?
ردحذف