;
النقد يكتبه فقط ذلك الذي يشعر بأهمية الحاضر(غوته) لا يليق بالمثقف إلا أن يكون ناقدا(سارتر)
السذاجة محرك التاريخ؟
في حوار مع الأستاذ أحمد نظير الأتاسي حول تاريخية الإسلام المبكر:
سعياً وراء محمد
الأسرار تلف الإسلام المبكر ودراساته، فأين الطريق؟
الأخلاق والدين بقلم: محمد المزوغي
عقائد المسلمين بين الأيديولوجيّ والمعرفيّ: بقلم سامي براهم
في تاريخ الصّابئة الأسطوريّ
ترجمة وتقديم: آمنة الجبلاوي ومحمّد الحاج سالم
مهزلة فتح: العمود الفقري للاحتلال الإسرائيلي أسعد أبو خليل
نيتشه ونقد الدين محمد المزوغي
وضعية المرأة في العالم المقلوب محمد المزوغي
إدوارد سعيد سياسيّا في كتاب الاستشراق صادق جلال العظم
طرح عطاء لإنشاء "دولة فلسطين"إبراهيم جابر
خواطر على هامش كتاب هنري ميشونيك: الحداثة، الحداثة هاشم صالح
حكاية الطوفان محمد الدنيا
الثورة تشيخ: إيران تواجه نفسَها أسعد أبوخليل
عدنان عاكف العالم كما أراه لألبرت آينشتاين
سليم سوزه ليست ولاية الفقيه في مأزق تاريخي بل الحوار المتمدن
باسل السعدي احتفالاً بحياتنا العادية
أصبت كبد الحقيقة حين انتقدت الأستاذة وفاء سلطان ، وكانت الدكتورة رجاء بن سلامة قد نقدتها يذات المنهج السوسيولوجي الذي لا يختزل الظاهرة الثقافية في عنصر وحيد من عناصرها . وابمكاني أنا أن أضيف إليكما قولي إن من لم يتزود بعدسة المادية التاريخية لحري بأن يري الألوان جميعا مجرد لونين :
ردحذفالأبيض والأسود. وإن كان عجيبا ً ألا ترى وفاء في الأمركة بحرا ً أسود هو امتداد لنهر التاريخ البشري الناضح بدماء الضحايا ، ذلك النهر الذي حفرت مجراه الإميراطوريات القديمة- بما فيها الإمبراطورية الإسلامية طبعا - والقوى الاستعمارية الحديثة . إذا ً لندع سمكتنا وفاء تسبح في بحرها" الميت " وريث عصور الاستغلال ، ولنذهب نحن إلى مناطق أخرى نتجاور فيها تاريخ ما قبل البشرية هذا الممسك بتلابيبنا حتى الآن .
مهدي بندق
رئيس تحرير مجلة تحديات ثقافية
ارجوك انا مش فاهم حاجة من اللى انت كاتيوا
ردحذفهو الكلام شكله حلو و كبير كدة
بس ارجوك المرة الجاية كلمني بالهجايص الكلام الشِعبي السلس بتاعنا عشان نفهم
ألغة المستخدم لدي د وفاء هي نتيجة سيكولوجية لثقافة الدينية المستمدة من التعاليم الإسلامية ، فقد علمنا الله في كتابه المقدس من سبع سموات العن والسب إضافة لقيام جلالته بممارسة فعل السب ماذا تريد من طفل يقرءا عليه تبت يدي ابي لهب وتب وترنم بها ، إن المنظومة المقدسة للاهوت المسيحي ترفض الآن كل الجرائم التي ارتكبت باسم المسيحية اما عن الإسلام فيقدس كل الجرائم التي ارتكبت باسمه، سيدي مشكلتنا أن أسلام الحاضر يقصى الأخر ويحرمه من حقه في الحياة والإنسانية لذلك يحتاج لنقد اكثر من غيره،سيدي في وقت أصبحت كتب الاهوت اليهودي في رفوف المكتبات اليهودية حتى امتلأت بالغبار ، نجد المسلمين يصرون عن دفاع عن هذا التراث الأسطوري الذي وصفته وزيرة التعليم الاسرائلية بأنه خرافات لا تليق بعقول الأطفال ، سيدي ان كتابات دوفاء سلطان وما تمثله من منظومة نقدية سواء كانت عقلانية أو غير ذلك ساهمت لتكون مدخل أولي ، لدخول لمرحلة العقل الناقد للتراث الميثولوجي والدموي، إضافة باعتبارها مرحلة أولية تساهم في الانطلاق المعرفي لتعرف على كتاب موسوعي المعرفة من طينة نادر قريط ونبيل فياض
ردحذف