كتب: عريب الرنتاوي
ما من شيء عصي على "الترميز" حتى "الحذاء"..ألم يتحول الحذاء رمزا تقام له النصب التذكارية على أبواب تكريت قبل أن تأمر بإزاحته "حكومة المالكي العميلة" وفقا لبيان عراقي مقاوم، ألم ينتقل صاحب الحذاء الذي ينتظر الحرية نهاية العام الحالي، إلى مصاف "العالمية" بعد تلك الواقعة، ألم يتحول أسلوبه في رشق الأحذية، إلى واحدة من أشهر وسائل "الكتابة" والتعبير عن الرأي، ألم تعد الأحذية تزاحم الرايات واليافطات في المظاهرات المناهضة للعولمة والاحتلال والإمبريالية واللبيرالية المتوحشة؟.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق